كشف البروفسور الفرنسي ديدييه راؤول، مدير المعهد الاستشفائي الجامعي في مرسيليا خلال تجربة سريرية، فعالية َعقار هيدروكسي كلوروكوين المستخدم
لعلاج الملاريا في شفاء المصابين بفيروس كورونا “كوفيد-19”.
وأظهرت الدراسة الفرنسية التي كشف عنها راؤول، شفاء جميع المصابين بكورونا بعد علاجهم على مدى ستة أيام متواصلة بعقار هيدروكسي كلوروكوين والمضاد الحيوي أزيثروميسين معا.
وقالت الدراسة إن علاج هيدروكسى كلوروكوين يمنع تكاثر الفيروس في جسم الإنسان، ويعمل على خفض واختفاء العدوى الفيروسية لدى مرضى “كوفيد-19”.
وأضافت أن تأثير هذا العقار يعززه عقار أزيثروميسين الذي يسرع في شفاء المرضى.
وخلال مقابلة تلفزيونية، دعا البروفسور الفرنسي ديدييه راؤول إلى مزيد من التجارب على هذا العقار الذي قال إنه قد يساهم في التحكم في انتشار كورونا.
وأكد راؤول أن ثلاثة أرباع الذين خضعوا للعلاج بذلك العقار تعافوا، وإن الذين رفضوا استخدامه بقوا مرضى.
بدوره، قال مدير الصحة في وزارة الصحة الفرنسية إن السلطات الفرنسية ترحب بهذه الدراسات والأبحاث، وإنها طلبت من هيئة مختصة في الوزارة التدقيق فيها أكثر.
كما أكدت المتحدثة باسم الحكومة الفرنسية أن فرنسا ترحب بجميع الدارسات، إلى أنها مع ذلك بدت متحفظة حين قالت إنه لا توجد حتى الآن معلومات علمية لكي نعتمد مثل هذا البرتوكول.
وتحفظ دكاترة وباحثون آخرون أيضا على الدراسة، وأكدوا أنه لا بد من معرفة التداعيات التي قد يخلفها استخدام المصابين للعقار، خاصة إذا اضطر المريض لأخذ جرعات كثيرة.
في حين قال المستشار الطبي في جامعة “ستانفورد” جريجوري ريجانو إن دراسة أجريت في فرنسا من قبل ألمع الأطباء المتخصصين في الأمراض المعدية أكدت فاعلية عقار هيدروكسي كلوروكوين” المستخدم لعلاج الملاريا في علاج كورونا. وأكد ريجانو في مقابلة مع شبكة فوكس نيوز الأميركية أن نسبة شفاء من خضعوا للتجارب بلغت 100%.
وأظهرت الدراسة الفرنسية التي كشف عنها راؤول، شفاء جميع المصابين بكورونا بعد علاجهم على مدى ستة أيام متواصلة بعقار هيدروكسي كلوروكوين والمضاد الحيوي أزيثروميسين معا.
وقالت الدراسة إن علاج هيدروكسى كلوروكوين يمنع تكاثر الفيروس في جسم الإنسان، ويعمل على خفض واختفاء العدوى الفيروسية لدى مرضى “كوفيد-19”.
وأضافت أن تأثير هذا العقار يعززه عقار أزيثروميسين الذي يسرع في شفاء المرضى.
وخلال مقابلة تلفزيونية، دعا البروفسور الفرنسي ديدييه راؤول إلى مزيد من التجارب على هذا العقار الذي قال إنه قد يساهم في التحكم في انتشار كورونا.
وأكد راؤول أن ثلاثة أرباع الذين خضعوا للعلاج بذلك العقار تعافوا، وإن الذين رفضوا استخدامه بقوا مرضى.
بدوره، قال مدير الصحة في وزارة الصحة الفرنسية إن السلطات الفرنسية ترحب بهذه الدراسات والأبحاث، وإنها طلبت من هيئة مختصة في الوزارة التدقيق فيها أكثر.
كما أكدت المتحدثة باسم الحكومة الفرنسية أن فرنسا ترحب بجميع الدارسات، إلى أنها مع ذلك بدت متحفظة حين قالت إنه لا توجد حتى الآن معلومات علمية لكي نعتمد مثل هذا البرتوكول.
وتحفظ دكاترة وباحثون آخرون أيضا على الدراسة، وأكدوا أنه لا بد من معرفة التداعيات التي قد يخلفها استخدام المصابين للعقار، خاصة إذا اضطر المريض لأخذ جرعات كثيرة.
في حين قال المستشار الطبي في جامعة “ستانفورد” جريجوري ريجانو إن دراسة أجريت في فرنسا من قبل ألمع الأطباء المتخصصين في الأمراض المعدية أكدت فاعلية عقار هيدروكسي كلوروكوين” المستخدم لعلاج الملاريا في علاج كورونا. وأكد ريجانو في مقابلة مع شبكة فوكس نيوز الأميركية أن نسبة شفاء من خضعوا للتجارب بلغت 100%.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق